إسرائيل توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة حتى إشعار آخر
قررت الحكومة الإسرائيلية وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "حتى إشعار آخر"، وذلك بعد ما وصفته بـ"خرق وقف إطلاق النار" من قبل حركة حماس
قررت الحكومة الإسرائيلية وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "حتى إشعار آخر"، وذلك بعد ما وصفته بـ"خرق وقف إطلاق النار" من قبل حركة حماس
وأشارت التقارير إلى أن القوات الإسرائيلية ردت بقصف جوي على مواقع أُطلقت منها النيران، فيما أفاد الفلسطينيون أن قوارب بحرية إسرائيلية أطلقت النار على ساحل القطاع.
وأكدت الحركة في بيان رسمي أن الاتهامات الأميركية "تتساوق بالكامل مع الدعاية الإسرائيلية" وتمنح الاحتلال غطاءً لمواصلة "جرائمه وعدوانه المنظَّم ضد الشعب الفلسطيني".
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن رجلًا قُتل قبل قليل في قرية يركا إثر تعرّضه لإطلاق نار أثناء وجوده داخل سيارته.
الوزارة أكدت أنّ الخطأ يشكّل انتهاكًا جسيمًا للتعليمات الداخلية، إذ لم يُبلّغ العامل عن الخلل رغم ملاحظته عدم تطابق عدد الأجنة ومواصفاتها مع بيانات المريضة الجينية
وكان القرش قد ظهر في الأيام الماضية قبالة سواحل الوسط والجنوب، ما دفع السلطات الإسرائيلية إلى إغلاق عدد من الشواطئ كإجراء احترازي
أفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية (نجمة داود الحمراء) بأنها تلقت بلاغًا عند الساعة 15:52 حول وقوع حادث عنف في شارع الفاخورة بمدينة الناصرة.
وجاء في الدعوى أن تعريف "دعم الإرهاب" يستخدم لإقصاء من يعبر عن مواقف مناصرة للفلسطينيين أو ناقدة للحكومة الإسرائيلية، رغم أن كثيرا من تلك المنشورات تدخل في إطار حرية التعبير.
فتحت الشرطة الإسرائيلية تحقيقًا بعد تلقي بلاغ عن رضيعة تبلغ من العمر نحو عام نُقلت من منزلها في وسط القدس وهي في حالة حرجة أثناء محاولات إنعاشها، إثر الاشتباه بأنها غرقت في دلو ماء.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن أحد عناصرها المكلّفين بحراسة السفارة المصرية في تل أبيب أطلق النار باتجاه سيارة مشتبه بها اقتربت من محيط السفارة.
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
وأشار إلى أن القوات الإسرائيلية حققت تقدماً بعيد المدى، قائلاً إن إسرائيل وصلت إلى "قمة جبل الشيخ في سوريا وإلى سماء طهران".
وذكرت صحيفة تركية أن فريقاً يضم عشرة خبراء في البحث والإنقاذ من محافظة ديار بكر توجه إلى أنقرة للالتحاق بفرق أخرى من ولايات مختلفة قبل انتقالهم إلى غزة عبر القنوات الإنسانية. وتشمل مهامهم انتشال العالقين تحت الأنقاض، وتنسيق المساعدات، والمساهمة في التعامل مع الأزمة الإنس
وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، الهدف المعلن هو تحقيق تغيير عميق في الواقع الأمني في قطاع غزة وتدمير حركة حماس، حسب ما نقلته تلك الوسائل.
وبموجب الاتفاق، سيتم دفع 400 مليون شيكل عند إتمام الصفقة و107 ملايين شيكل إضافية بعد عام، على أن تخضع الصفقة لموافقة سلطة المنافسة.
فقد شارك ثمانية عناصر من وحدة "نحشون" الإسرائيلية في الاعتداء، ما أدى إلى فقدان البرغوثي الوعي وإصابته بكسور في أربعة من أضلاعه.
هاجمت المعارضة الإسرائيلية تصريحات ترامب ومواقف قادة الائتلاف، ووصفتها بأنها "محاولة لهدم ما تبقى من الديمقراطية". وقال قادة حركة الاحتجاج من أجل الديمقراطية:
وأوضح التقرير أن معظم الاستثمارات تركزت في مجالي الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي التوليدي، اللذين استحوذا على نحو 60% من إجمالي التمويل
قررت الحكومة الإسرائيلية فرض عقوبات جديدة على حركة حماس بعد ما وصفته بانتهاك الحركة لتعهدها بإعادة جثامين الأسرى الإسرائيليين.